The best Side of التعلق العاطفي المفرط
The best Side of التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.
يمكن استخدام الأدوية لعلاج الحالات المصاحبة، مثل مرض الاكتئاب أو القلق أو فرط النشاط، لا يوجد حل سريع.
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
تلبية الاحتياجات العاطفية بطرق صحية: كالبحث عن الدعم الاجتماعي من الأصدقاء.
البحث عن مؤهلات المتخصص: التأكد من ترخيصهم وخبرتهم في مجال العمل.
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
إن الأصدقاء جدًا محبين لبعضهم البعض وهذا جيد، لكن بعض الأصدقاء يصل بهم الحد إلى أن يحزنوا في حال مُشاهدتهم أحد أصدقائهم برفقة صديق جديد، وكأن هذا الشخص أصبح ملك لهم، وهذا أمر خاطئ ولا يجب أن تكون علاقة الصداقة مبنية على ذلك، إنما الصداقة احترام ومساعدة ووقوف بجانب الصديق وقت الحاجة.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
بعد التعرف على الآثار السلبية للتعلق المرضي، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات عملية لتجاوزه. يمكن للأفراد العمل على تحسين جودة علاقاتهم من خلال خطوات بسيطة وفعّالة.
تعرف على طبيعة المرحلة والاضطرابات التي تحدث لك في هذه الفترة.
وأخيرًا، الأطفال ذوو الارتباط المتناقض يظهرون سلوكًا متضاربًا ومشوشًا في تفاعلاتهم مع مقدم الرعاية الرئيسي، حيث يميلون إلى التقرب منه وفي نفس الوقت رفضه.
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة التعلق العاطفي المفرط على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: